5 أسرار مروعة لم تكن تعرفها عن الحياة بعد الموت
غالباً ما يمر المرضى في حالة غيبوبة أو حالات أخرى من الاقتراب من الموت بتجارب غير مسبوقة في أذهانهم. لسبب ما لا يزال هذا الموضوع يثير اهتمام العلم والعلماء ، تتكرر بعض "السيناريوهات" ، مثل تخيل الشخص نفسه وهو يتقدم عبر نفق طويل مع وجود ضوء في نهايته. يعتقد الكثير من الناس أن الفرد في هذه الحالة كان ، في الواقع ، على وشك مقابلة جانب الموتى ، لكن العلماء الأمريكيين يقترحون أن الأمر كله نتاج الدماغ نفسه.
1. تجربة الإقتراب من الموت
يشير مصطلح تجربة الاقتراب من الموت ، "تجربة الموت الوشيك" ، إلى مجموعة من الرؤى والأحاسيس التي غالباً ما ترتبط بحالات الموت الوشيك ، وأكثرها شيوعاً هو الإسقاط النجمي ، ويسمى أيضًا إسقاط الوعي ، والتكشف الروحي ، وتحرير الروح أو الخروج من الجسد.
2. الميزات
سمتان مهمتان للغاية عندما نتحدث عن تجربة الاقتراب من الموت هما الشعور بالصفاء الذي يقول الفرد أنه يشعر به ، ويسمى أيضًا الشعور بالسلام الداخلي وما يسمى بتجربة النفق ، وربما أكثر السمات التي يتم الحديث عنها في تجربة الاقتراب من الموت. عادة ما يتم الإبلاغ عن هذه الظواهر بعد إعلان وفاة الفرد سريرياً أو أنه على وشك الموت ، ومن هنا جاء مصطلح تجربة الاقتراب من الموت.
3. التاريخ
مصطلح تجربة الاقتراب من الموت (بالفرنسية ، "تجربة الموت الوشيك") ، اقترحه عالم النفس وعالم المعرفة الفرنسي فيكتور إيجر في عام 1896 نتيجة للمناقشات في أواخر القرن التاسع عشر بين الفلاسفة وعلماء النفس فيما يتعلق بقصص المتسلقين حول مراجعة النظرة العامة للحياة أثناء السقوط.
4. الرابطة
في عام 1981 ، تم إنشاء الرابطة الدولية لدراسات الاقتراب من الموت. يستخدم هذا الارتباط مقياس جرايسون ، وهي طريقة ابتكرها الطبيب النفسي وخبير التخاطر بروس جرايسون لتحديد تجارب الاقتراب من الموت المشروعة.
5. الدراسات
لمدة أربع سنوات ، حلل العلماء في جامعة ساوثهامبتون في إنجلترا حالات 2060 شخصًا أصيبوا بنوبات قلبية في 15 مستشفى في بريطانيا العظمى والولايات المتحدة والنمسا.
من بين 330 نجوا ، يمكن مقابلة 140 ، وقال 55 (39٪) منهم إن لديهم تصوراً أو ذاكرة عن الفترة التي ماتوا فيها من الناحية الفنية. ومع ذلك ، أبلغ شخصان فقط عن ذكريات دقيقة لتجاربهم القريبة من الموت.
وأنت، هل تؤمن أن هناك حياة بعد الموت؟ شاركنا رأيك في التعليقات أدناه.
بواسطة Mohammad Zareine
تم نشر هذا المقال بواسطة مؤلف موقع لحظات وحقائق استثنائية ، ولا يمثل سوى الرأي الشخصي للمؤلف. إذا كان هناك أي انتهاك ، يرجى الاتصال بنا لحذف التعليقات أو الإبلاغ عنها.
0 تعليقات